أحمد بن محمد بن أحمد الدينوري البغدادي الفقيه، الإمام أبو بكر بن أبي الفتح, أحد الفقهاء الأعيان، وأئمة أهل المذهب [ ت 532 هـ ]قال ابن الجوزي في كتاب " تلبيس إبليس ":
كنت أصلي وراء شيخنا أبي بكر الدينوري في زمن الصبا فكنت - يعني: إذا دخلت معه في الصلاة وقد بقي في الركعة يسير - أستفتح وأستعيذ، فيركع قبل أن أقرأ، فقال لي: يا بني، إن الفقهاء قد اختلفوا في وجوب قراءة الفاتحة خلف الإمام، ولم يختلفوا في أن الاستفتاح سنة، فاشتغل بالواجب ودع السنة.
المصدر : [ذيل طبقات الحنابلة 1/ 431 ]
قلت -رحم الله والدي- :
ما أحو جنا إلى فهم هذا والعمل به , فكم مِنا مَن يَبَرُّ ويَجُود على أصدقائه وخِلانه ويُضَيع والديه ومن تجب عليه نفقتهم, وكم منا من يحفظ الأشعار, ويقرأ ما يضره ولا ينفعه, ويضيع حفظ القرآن وتدارس العلم النافع
فاللهم ارزقنا فهما عنك في دينك , آمين
كنت أصلي وراء شيخنا أبي بكر الدينوري في زمن الصبا فكنت - يعني: إذا دخلت معه في الصلاة وقد بقي في الركعة يسير - أستفتح وأستعيذ، فيركع قبل أن أقرأ، فقال لي: يا بني، إن الفقهاء قد اختلفوا في وجوب قراءة الفاتحة خلف الإمام، ولم يختلفوا في أن الاستفتاح سنة، فاشتغل بالواجب ودع السنة.
المصدر : [ذيل طبقات الحنابلة 1/ 431 ]
قلت -رحم الله والدي- :
ما أحو جنا إلى فهم هذا والعمل به , فكم مِنا مَن يَبَرُّ ويَجُود على أصدقائه وخِلانه ويُضَيع والديه ومن تجب عليه نفقتهم, وكم منا من يحفظ الأشعار, ويقرأ ما يضره ولا ينفعه, ويضيع حفظ القرآن وتدارس العلم النافع
فاللهم ارزقنا فهما عنك في دينك , آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق